ووفق ما أظهره الفيديو، فإن أول اختبار كان هو محاولة خدش الهاتف من الواجهتين (الأمامية والخلفي) باستخدام آلة حادة.

 

 

ولم يتمكن الشخص الذي أجري الاختبار على قناة "جيري ريغ إيفريتينغ" من خدش الجهة الأمانية رغم محاولة عديدة.

 

 

إلا أن خدش الجهة الخلفية كان سهلا جدا، حيث تعرضت خلفية الهاتف لمجموعة من الخدشات على اعتبار أنها مصنعة من البلاستيك.

 

 

أما الاختبار الثاني فكان هو خدش الكاميرا، وهو الأمر الذي نجح فيه هاتف غوغل الجديد حيث لم يتعرض لأي خدش.

 

 

وبخصوص الاختبار الثالث، فحاول المُختبر إشعال النار باستخدام الولاعة (قداحة) في واجهة الهاتف الأمامية، وبعد لحظات قليلة ظهر العيب على الشاشة، وهو العيب الذي لا يمكن إصلاحه.

 

 

آخر امتحان خضع له "بيكسل 2" هو محاولة تحطيمه أو تكسيره باستخدام اليدين فقط، وهو اختبار فشل فيه الهاتف، حيث تحطم بسرعة.