يتوهم الغير نبيل انه من علماء الارض والعناية الألهيه ارسلته لهداية البشر وانه قديسا ،مع انه لا يحسن شيء سوى البقبقة وكتابة منشورات اكاذيبه الضخمه التي يرددها وشائعاته التي يختلقها، فهي مجرد احلام واوهام واكذوبة حقد يختفي خلفها من اجل الهبر ليس الا ،متناسي ان القائد عبدالملك المخلافي القلعة الحصينة التي يحتمي بها انصار الشرعية في اليمن ، ومستمر بمواجهة الانقلابيين  وبمنشورة اساء لغالبية الشعب ،واظهر حماقته. 

واستغرب من مهاجمة الاسيدي مسئول التدريب بالنقابة صنف الشرفاء دون غيرهم، وهو الوزير الذي حقق نجاح في الدبلوماسية اليمنية ،هل هذا ما يغضبة ام انه يستفز للبحث عن مكان في الخارجية ، بهكذا سقوط،وليسأل نفسة ماذا قدم لأعضاء نقابة الصحفيين . 

تجد حملات الانقلابيين متطابقة مع منشورات الفيد الاسيدي وكانهم يشربون من منهل واحد وصدع رؤس متابعية باللغو الفارغ في صفحته الذي حولها الى قبله للشائعات والإساءه.

نقول له الكلمات الطيبة تمكث في الارض اما شغل الشائعات والإساءة والكلمات السوقية فهي تذهب جفا، اما المخلافي فسيبقى المرهم الذي يداوي الجراح والاوجاع ، وهو أكبر من تفاهتهم , وتباً من هجر اخلاقة.